أهداف مرحلة رياض الأطفال
§ التنمية الشاملة و المتكاملة لكل طفل في المجالات: العقلية ، والجسمية و الحركية، و الانفعالية و الاجتماعية و الخلقية.
§ تنمية مهارات الاطفال اللغوية و العددية و الفنية.
§ التنشئة الاجتماعية و الصحية السليمة.
§ تلبية حاجات النمو و مطالبه الخاصة في هذه المرحلة.
§ تهيئة الطفل للحياة المدرسية النظامية.
§ تعويد الطفل على التعامل مع المؤسسات المحيطة بلاروضة.
§ ثوثيق الصلة بين الطفل و الاسرة و المدرسة.
§ اكتشاف الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
أهمية مرحلة رياض الاطفال للمجتمع
§ تقوية التضامن الاجتماعي :
تقوم مراكز الرعاية و رياض الاطفال بتقوية التضامن الاجتماعي في المجتمعات عبر المستويات الاجتناعية و الاختلافات، فنلاحظ التكامل الاجتماعي محقق في أن الاطفال يتعاملون مع بعضهم البعض و يتعامل معهم المعلمات مهما كانت مستوياتهم الاجتماعية، و هي أيضا تشجع اتحاد عائلات الاولاد نحو هدف مشترك هو التعلم للجميع ، فيساهم العامل و المهندس على حد سواء لتوفير تعليم مميز لاولادهم، ويتم بذلك تقوية الشعور بتقدير الآخرين .
§ تسهيل التحاق الوالدين بسوق العمل:
يوفر التعليم في مرحلة رياض الاطفال الفرصة للسيدات بالتحديد للانضمام لسوق العمل، فلن تستطيع المرأة عمل ذلك الا اذا اطمئنت أن هذه الخطوة في صالح الاطفال و مميزة عن كونهم معها في المنزل،و لذلك تشجع المرأة على الانضمام لسوق العمل و زيادة دخل الاسرة، و بذلك يرتفع المستوى الاقتصادى للمناطق و القرى التي توفر رعاية معتمدة و مناسبة تحت اشراف وزارة التربية و التعليم.
§ تحقيق تكافؤ الفرص التعليمية :
تقدم المدارس و رياض الاطفال بالتحديد فرصة متساوية لتعلم جميع الطفال، و تتأكد من مراعاة الفروق الفردية و الاختلافات في اساليب التعلم، كما توفر الروضة الفرصة لنجاح اكبر للأطفال في المرحلة الابتدائية حيث يكونوا قد تأقلموا على جو المدرسة. ويتاح ذلك للفقراء و الاغنياء على حد سواء ، و تقوم الروضات بعقد دورات و منتديات لأولياء الامور عن الرعاية الصحية و النفسية و الاجتماعية للطفل و للأسرة، ويذلك توفر الفرصة لتطور الطفل العقلى و البدني و النفسي، و تنميته كانسان له قدراته و مميزاته.
§ التعلم من الحياة:
يعتمد التعليم في مرحلة الروضة على محاكاة الواقع، فالاطفال يلعبون كأنهم في السوق، و يشترون و يبيعون، و يمثلون الوظائف المختلفة، وذلك يؤدي الى التنمية الفكرية للطفل و تأسيس في مبادئ الرياضيات و العلوم و اللغات، و توفر المدرسة الفرصة لهذا التعلم الذي قد لا يتوفر للأطفال في المنزل حيث تنشغل الاسرة بالحياة، و لكن يجب أن تكون الدراسة في مرحلة رياض الاطفال عالية الجودة ، و يكون ذلك عن طريق توفير معلمات متخصصات و مؤهلات و مكان مجهز، وأعداد مناسبة من الاطفال، بالاضافة الى وضع منهج متطور به انشطة مثيرة لتفكير الاطفال و ابداعاتهم، و تراعي الفروق الفردية بينهم.
أهمية مرحلة رياض الاطفال بالنسبة للطفل
§ تنمية شخصية الطفل من النواحى الجسمية و العقلية.
§ مساعدة الطفل على التعبير عن نفسه بالرموز-(مبادئ القراءة)
§ مساعدة على التعبير عن خيالاته و تطويرها.
§ تنمية احترام الحقوق و الملكيات العامة و الخاصة.
§ تنمية قدرة الطفل على حل المشكلات.
§ تأهيل الطفل للأنتقال من الاسرة الى المدرسة.
§ تنمية ثقة الطفل بنفسه كإنسان له قدراته و مميزاته.
§ توفير مصدر معلومات لاسرته.
§ تأهيل الطفل للتعليم النظامي.
§ اكساب الطفل المعلومات عن التربية الصحية و العلوم المختلفة.
§ تساعد الطفل على الاندماج مع الاقران ممن هم خارج الاسرة.
§ زيادة النمو اللغوي للطفل.
§ تنمية روح المبادرة ، وتنمية المواهب.
§ تنمية الاحساس بالمسئولية الفردية و الجماعية.
§ التعامل مع مصادر المعلومات و التكنولوجيا.
§ تنمية القيم و السلوك المرغوب فيه.